مثّل فوز الروائي السعودي، يوسف المحيميد، بجائزة أبو القاسم الشابي عن روايته «الحمام لا يطير في بريدة»، تكريسا لموقعة الروائي. وكان المحيميد قد تمكن منذ سنوات بعد أن أصدر روايته «القارورة» أن يسجل حضورا في مشهد الرواية العربية الجديدة وأن يتجاوز المحلية إلى عالم أرحب، في حين استطاع أن يحقق بعض الطفرات